"وَآتُوا الْيَتَامَىٰ أَمْوَالَهُمْ ۖ وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ ۖ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ إِلَىٰ أَمْوَالِكُمْ ۚ إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا"وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ"وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً ۚ فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَّرِيئًا"
[النساء (٤) | الآية: ٢-٣-٤]
اولا الاية رقم ٢ تثبت ان علة التعدد هو حماية اليتامى ولم تقل يتيمة كما جاء في الروايات الفاسدة
ثانيا الاية رقم ٣ واضحة تتزوج الأرامل الذين لديهن أطفال يتامى
الاية قالت اليتامى يعني ذكور و إناث و الآية لها طرفان هي اليتامى أكانوا ذكورا او إناثا من جهة و أمهاتهم من جهة اخرى فالنساء في الاية هم أمهات اليتامى هذا هو الرابط ببساطة
و هذا رد من يتسائل ما هو الرابط بين التعدد و اليتامى فهي مسئلة رعاية اليتامى و أمهاتهم ببساطة
اولا ما اريد ان أقوله ان قانون تعدد الزوجات هي حماية اليتامى و أمهاتهم ولكن شيوخ التخلف جعله انتهاك كرامة المرأة للأسف الشديد
وأخيرا الاية رقم ٤ تثبت ان معنى طاب لكم مرتبط بحجم الصدقة المعطى لهن والذي تسمى نحلة ولهذا القدرة الرجل على التعدد مقيد بالقدرة المالية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق